The Single Best Strategy To Use For أضرار التكنولوجيا على الإنسان
The Single Best Strategy To Use For أضرار التكنولوجيا على الإنسان
Blog Article
الإجهاد النفسي: وذلك لنتيجة للقلق والتوتر والضغوطات النفسيّة المُستمرة.[١١]
مشاكل في النوم: حيث إنَّ استخدام التكنولوجيا في الفترة التي تسبُق الذهاب إلى النوم قد تسبب بحدوث الأرق واضطرابات أثناء النوم.[١١]
منوعات ، منوعات تقنية / الآثار السلبية للتكنولوجيا
سرية المعلومات: تُعتبر الخصوصية وسريّة المعلومات ركنًا أساسيًا ومُهمًا في حياة البشر، إلّا أنّ للتكنولوجيا دورًا سلبيًا في ذلك، حيث يتم استخراج وتسريب المعلومات السرية عن طريق اختراق كميات هائلة من المعلومات الخاصة، إلى أيدي المجرمين والإرهابيين، أو الخصوم الأجانب أو الكيانات الخبيثة الأخرى.[٣]
العصبية: نتيجة للاضطرابات المُستمرة التي تصيب الجهاز العصبي لدى الإنسان.[١١]
رابعًا، يمكن تعزيز التوعية بقضايا الخصوصية والأمان الرقمي، وذلك من خلال تقديم تدريب وتثقيف للأفراد حول كيفية حماية بياناتهم الشخصية والتصدي للتهديدات الأمنية عبر الإنترنت.
يتم ذلك من خلال اللقاءات الشخصية، يمكن بناء روابط أقوى وتعزيز فهم أعمق للاحتياجات والمشاعر الإنسانية، مما يقلل من مشاكل الانعزال تعرّف على المزيد الاجتماعي وتأثيراتها السلبية.
اجعلي هناك أماكن في بيتكِ من غير المسموح فيها تواجد الأجهزة الإلكترونية كغرفة الطعام أو المطبخ.
يمكن أن تسبب التكنولوجيا بعض المشاكل العضوية في جسم الإنسان، ألا وهي:
يتطلب تطوير واستخدام التكنولوجيا الحديثة كميات هائلة من الطاقة، مما يسهم في استنزاف الموارد الطبيعية ويعزز الاعتماد على مصادر طاقة غير مستدامة، مما يعكس تأثيرًا سلبيًا على التوازن البيئي.
ومن سلبيات التكنولوجيا على الصحة النفسيّة للإنسان ما يأتي:
إنّ الجلوس لفترات طويلة خلف شاشات اللابتوب وغيره من الوسائل الإلكترونيّة يتسبّب مع الأيّام بإصابة الإنسان بالسمنة الزائدة الناتجة عن تجمع وتكدّس الدهون في مناطق مختلفة من الجسم بسبب قلة الحركة اليوميّة والكسل.
التعليم: يعتقد بعض خبراء التعليم أنّ استخدام التكنولوجيا عالية التقنية يُعيق خطوات التعلم الصحيحة، حيث أصبح الطلبة يعتمدون إلى حد كبير على التكنولوجيا عوضًا عن استخدام عقولهم في عملية التفكير والتعليم والاستنتاج والبحث واكتساب المعرفة، وخَلق عادات دراسيّة سيئة لدى الطلبة، إضافة إلى وجود كميات هائلة من المعلومات الخاطئة على الإنترنت، كما تَخلق التكنولوجيا مسافة كبيرة بين الطلبة وبين تعليمهم بقضاء فترات طويلة من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وغرف الدردشة وغيرها.[٤]
زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.